الخزامى
مقدمة
المَوطِنُ الأصلي للخُزامى Lavender هو منطقةُ البحر الأبيض
المتوسِّط. 
كانت تُستخدَم في مصر القديمة كجُزءٍ من عمليَّة تَحنيط mummifying أجسام
الموتى. 
كما استُخدمَت كمادَّة تُضاف إلى الحمَّام لأوَّل مرَّة
في بلاد فارس واليونان وروما. وقد اشتُقَّ اسمُ هذه العشبة من كلمة lavare اللاتينيَّة،
وهي تعني "الغَسل".
فيمَ تُستخدَم الخُزامَى؟
   أمَّا اليومَ، فتُستخدَم عشبةُ الخُزامى في
مُعالجة القَلَق والتَّملمُل والأَرَق والاكتِئاب.
 
  
    كما
  تُستخدَم الخُزامى في الصُّداع واضطرابات المعدَة وتَساقُط الشَّعر.
  
  كيف تُستعمَل الخُزامَى؟
أَكثرُ ما تُستعمَل الخُزامَى في المعالجةِ
  بالرَّوائِح، حيث يجري استِنشاقُ رائحة الزَّيت الأساسي المُستخلَص من الزُّهور. 
  
 
  
   يمكن استِخدامُ زُهور الخزامى المجفَّفة لتحضير الشَّاي أو
مُستخلَصات سائلة يجري تَناولُها عن طَريق الفم.
ماذا يَقول العِلمُ في الخزامى؟
   كما أنَّ دراساتٍ صَغيرة أُجريت على
استِعمال الخُزامى في معالجة القَلق أظهرت نَتائِج مُتَباينة.
   تُشير بعضُ النَّتائج الأوَّلية إلى أنَّ
زيتَ الخزامى، بالمشاركة مع زيوتٍ مأخوذةٍ من أعشابٍ أخرى، قد يفيد في حالات فقدان
الشَّعر النَّاجمة عن مرضٍ يُسمَّى داءَ الثَّعلبةِ البُقَعِيَّة.
التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات
 
  
قد يكون
  زيتُ الخُزامى ساماً إذا أُخِذ عن طَريق الفم.
  
      عندما يُؤخَذ شايُ الخُزامى
  ومُستَخلصاتُها عن طَريق الفم، فإنَّها قد تسبِّب الصُّداع وتغيُّرات في
  الشَّهية والإمساك.
  
     قد يؤدِّي استخدامُ الخزامى مع الأدوية
  المهدِّئة إلى زيادة النُّعاس. 
  
 
  
 
 ولذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية
الصحِّية حولَ أي معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريضُ، وإعطاؤهم صورة
كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ
منسَّقة وآمنة
المَوطِنُ الأصلي للخُزامى Lavender هو منطقةُ البحر الأبيض المتوسِّط.
كانت تُستخدَم في مصر القديمة كجُزءٍ من عمليَّة تَحنيط mummifying أجسام الموتى.
كما استُخدمَت كمادَّة تُضاف إلى الحمَّام لأوَّل مرَّة في بلاد فارس واليونان وروما. وقد اشتُقَّ اسمُ هذه العشبة من كلمة lavare اللاتينيَّة، وهي تعني "الغَسل".
فيمَ تُستخدَم الخُزامَى؟
أمَّا اليومَ، فتُستخدَم عشبةُ الخُزامى في مُعالجة القَلَق والتَّملمُل والأَرَق والاكتِئاب.
| 
    كما
  تُستخدَم الخُزامى في الصُّداع واضطرابات المعدَة وتَساقُط الشَّعر. كيف تُستعمَل الخُزامَى؟ 
أَكثرُ ما تُستعمَل الخُزامَى في المعالجةِ
  بالرَّوائِح، حيث يجري استِنشاقُ رائحة الزَّيت الأساسي المُستخلَص من الزُّهور. 
كما يمكن تَخفيفُ أو تَمديدُ الزَّيت الأساسي
  أيضاً بزيتٍ آخر، وتطبيقُه على الجلد | 
ماذا يَقول العِلمُ في الخزامى؟
كما أنَّ دراساتٍ صَغيرة أُجريت على استِعمال الخُزامى في معالجة القَلق أظهرت نَتائِج مُتَباينة.
تُشير بعضُ النَّتائج الأوَّلية إلى أنَّ زيتَ الخزامى، بالمشاركة مع زيوتٍ مأخوذةٍ من أعشابٍ أخرى، قد يفيد في حالات فقدان الشَّعر النَّاجمة عن مرضٍ يُسمَّى داءَ الثَّعلبةِ البُقَعِيَّة.
التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات
| 
قد يكون
  زيتُ الخُزامى ساماً إذا أُخِذ عن طَريق الفم. عندما يُؤخَذ شايُ الخُزامى ومُستَخلصاتُها عن طَريق الفم، فإنَّها قد تسبِّب الصُّداع وتغيُّرات في الشَّهية والإمساك. قد يؤدِّي استخدامُ الخزامى مع الأدوية المهدِّئة إلى زيادة النُّعاس. | 

 
 
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق